إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 1 فبراير 2013

من حديث النفس ..



#لو_كانت_لك_دعوة_مستجابة

وبعد الدعاء بأول دعوة أتمناها بشدة في هذه الحياة : " اللهم الرفيق الأعلى "

صوت يعلوا بداخلي،

ماذا عن فلسطين و سوريا والعراق ؟ ماذا عن الشيشان و أفغانستان

ماذا عن مالي و بورما ؟

ألم تكن أكبر أمانيكِ أن تشهدي انتصارهم وهلاك تلك الطواغيت الظالمة التي تحكمهم وتحاربهم ؟ وتظلين تنتظرين أوقات الإجابة لعلّ الله يستجيب دعائك لهم

أوليس انتصار المسلمين في العالم والحكم بما أنزل الله هو ماتحلمين به ؟

ما بالك عندما لاحت لك فرصة اغتنام دعوة مستجابة تذّكْرتِ نفسك ونسيتيهم ؟

هل هيَ أنانية الإنسان وحُبُ النفس !

أم هيَ " الجنة " التي نستطيع التضحية بكل الأمنيات عداها !
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرّحب بأي تعليق :)