#لو_كانت_لك_دعوة_مستجابة
وبعد الدعاء بأول دعوة أتمناها بشدة في هذه الحياة : " اللهم الرفيق الأعلى "
صوت يعلوا بداخلي،
ماذا عن فلسطين و سوريا والعراق ؟ ماذا عن الشيشان و أفغانستان
ماذا عن مالي و بورما ؟
ألم تكن أكبر أمانيكِ أن تشهدي انتصارهم وهلاك تلك الطواغيت الظالمة التي تحكمهم وتحاربهم ؟ وتظلين تنتظرين أوقات الإجابة لعلّ الله يستجيب دعائك لهم
أوليس انتصار المسلمين في العالم والحكم بما أنزل الله هو ماتحلمين به ؟
ما بالك عندما لاحت لك فرصة اغتنام دعوة مستجابة تذّكْرتِ نفسك ونسيتيهم ؟
هل هيَ أنانية الإنسان وحُبُ النفس !
أم هيَ " الجنة " التي نستطيع التضحية بكل الأمنيات عداها !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أرّحب بأي تعليق :)