إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 16 نوفمبر 2013

حين أمد بصري إلى ما بعد

إن فعلت ما أود فعله

أعلم أني سأرتاح

نعم أنا كمريم سأرتاح ..

لكن هيَ ؟

سأُسبب لها جرحًا غائرًا

أُدركُ ذلكَ جيدًا

فهل أُقدّم راحتي لأيام على تفادي جرحٍ عميق قد يستمر لسنتين على الأقل ؟!

إن علمت أن هذه الحياة فانية ولا تستحق أن نخرج منها وفي قلب أحدهم جرح لا يلتئم

فلن أفعل بالطبع

اخترت التحمل هنا قليلًا

والتغاضي

وهجر بعض الراحة

على أن أرتاح هناك حيث الجنة

فيا رب صبرًا ثم صبرًا ثم صبرًا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أرّحب بأي تعليق :)