ولا يغيبُ عن بالي كيف صمد في ظروفٍ تشابه ما يحدث في مصر الآن
كيف صمد في وجه الدولة العسكرية الطاغية المتمثلة في عبدالناصر و أعوانه حينها
كيف صمدَ وحيدًا إلا باستشعاره أن الله معه يعينه و ينصره
وحيدًا إلا من إيمانه بالقضية الكبري الذي أُرسل لأجلها رسولنا الحبيب أن تكون الحاكمية لله وحده، أن يعود العالم للحكم بما أنزل الله ..
إنا على الدرب سائرون بإذن الله
فإما إلى النصر المبين و إما إلى الله في الخالدين !